أعلنت شركة تكنولوجيا طبية تركز على تطوير تقنيات مبتكرة للتشخيص المبكر للسرطان، اليوم عن نتائج بحثية جديدة. أظهرت دراسة سريرية لسرطان الكبد الإمكانات الكبيرة للمؤشر الحيوي الجديد المعتمد على مثيلة الحمض النووي الخاص بـ LAM للكشف عن سرطان الخلايا الكبدية (HCC). تبلغ حساسية الكشف 95% والنوعية 97.5%.
في هذه الدراسة، تم جمع عينات مخزون من 130 شخصًا، بما في ذلك: 60 شخصًا تم تشخيص إصابتهم بسرطان الكبد (المرحلة الأولى إلى الرابعة)، و30 شخصًا لا يعانون من أمراض الكبد، و10 أشخاص تم تشخيص إصابتهم بأمراض الكبد الحميدة، و30 شخصًا تم تشخيص إصابتهم بسرطان الثدي وسرطان القولون والمستقيم. أو سرطان الرئة. تم استخراج الحمض النووي من العينة، وتم تحويل الحمض النووي باستخدام ثنائي كبريتيت، وتم قياس كمية مثيلة الحمض النووي باستخدام منصة IvyGene. بعد الانتهاء من جمع البيانات وتحليل جميع العينات، قم بتعمية العينات لحساب أداء الاختبار.
تم تحديد إجمالي 57 عينة من أصل 60 عينة مأخوذة من مرضى سرطان الخلايا الكبدية بشكل صحيح، مع حساسية إجمالية محسوبة قدرها 95%. كان فرق الحساسية بين اكتشاف المرحلة الأولى والمرحلة الرابعة من سرطان الخلايا الكبدية صغيرًا (يتراوح بين 89% إلى 100%). ومن العينات المأخوذة من مرضى السرطان غير سرطان الكبد، 90% من عينات سرطان الثدي، 80% من سرطان قولوني مستقيمي تم تحديد 90% من عينات سرطان الرئة بشكل صحيح على أنها سرطانات غير كبد، وكان إجمالي الخصوصية المحسوبة 87%.