أظهرت دراسة نشرت على الإنترنت في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية في 21 مايو أن الاختبارات الجينية المتعددة لأورام سرطان الرئة يمكن أن تساعد في اختيار التشوهات الجينية للعلاج المستهدف. بالمقارنة مع المرضى الذين لا يتلقون العلاج الموجه، فإن المرضى الذين يتلقون العلاج المطابق لسرطان الرئة سيكون لديهم وقت أطول للبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك، هناك حاجة لتجارب سريرية عشوائية للتحقق مما إذا كانت استراتيجية العلاج هذه يمكن أن تحسن بقاء المريض على قيد الحياة.
The introduction of targeted therapy has changed the situation of lung cancer treatment by integrating ورم genotyping with treatment decisions. غدية is the most common type of lung cancer; 130,000 people are diagnosed with lung adenocarcinoma each year in the United States, and 1 million people are diagnosed with lung adenocarcinoma each year worldwide.
توضح المعلومات الأساسية الواردة في المقالة أنه من المتوقع أن يكون تردد نشاط محركات الجينات المسرطنة لسرطان الرئة الغدي أعلى بنسبة 50٪، وأن التشوهات الجزيئية لهذه المحركات ضرورية لتطور السرطان. يتم تعريف هذه المحركات على أنها "نشطة" لأنها يمكن أن تصبح سلبية عن طريق استهداف الأدوية التي تستهدف كل موقع غير طبيعي في الجينوم.
Dr. Mark G. Kris of the Memorial Sloan Kettering Cancer Center in New York et al. counted the frequency of carcinogenic drivers in patients with lung adenocarcinoma, and used this data to explore the proportion of patients who selected a certain targeted treatment together with overall survival . From 2009 to 2012, 14 centers in the سرطان الرئة Mutation Alliance recruited patients with metastatic lung adenocarcinoma and tested tumors in patients who met specific criteria for 10 oncogene driver factors. The study was published in JAMA (2014; doi: 10.1001 / jama.2014.3741).
خلال الدراسة، اختبر الباحثون جينًا واحدًا على الأقل على أورام 1 مريضًا، كما اختبروا 1007 جينات (مرضى من النمط الوراثي بالكامل) على أورام 10 مريضًا. من بين 733 مريضًا، وجد 733 (466%) مسببًا للجين الورمي. استخدم 64 من أصل 275 مريض (1007٪) هذه النتائج لاختيار العلاج المستهدف أو الدخول في التجارب السريرية.
كان متوسط البقاء على قيد الحياة لـ 260 مريضًا حملوا سائق الجين الورمي وتلقوا علاجًا دوائيًا مستهدفًا 3.5 سنوات؛ وكان متوسط البقاء على قيد الحياة لـ 318 مريضًا حملوا سائق الجين الورمي ولكن لم يخضعوا للعلاج الموجه هو 2.4 سنة؛ كان متوسط البقاء على قيد الحياة لـ 360 مريضًا دون العثور على سائق 2.1 عامًا.
The researchers came to the conclusion that multiple genetic testing can help physicians choose a method of treating سرطان الرئة. Although patients with a certain target drug target driver gene will prolong survival after treatment, the design of this study cannot draw decisive conclusions about the difference in survival caused by oncogene driver.
المصدر: حديقة ليلك